وقالت ديبول إن بعض الطلاب “أعربوا عن قلقهم الكبير” بشأن استخدام السياسة في درس عن العلوم.

وأضافت، في بيان: “لقد حققنا في الأمر، وتحدثنا مع عضو هيئة التدريس، ووجدنا أنها أثرت سلبا على بيئة التعلم من خلال تقديم مواد سياسية دخيلة كانت خارج نطاق المادة الأكاديمية كما هو موضح في المنهج الدراسي”.

وكشفت: “تم تزويد الفصل بمدرس جديد، وتم إعفاء عضو هيئة التدريس من تعيينه كعضو هيئة تدريس بدوام جزئي”.

وقررت داكوينو الاستئناف على قرار فصلها.

وذكرت صحيفة “شيكاغو صن تايمز” أن نحو 50 شخصا تظاهروا يوم الخميس الماضي دعما لها ولوحوا بالأعلام الفلسطينية.

وقالت داكوينو في المظاهرة: “إن فصلي كان انتهاكا لحريتي الأكاديمية ومثالا آخر على جهود هذه الإدارة لتحريف أي مناقشات حول فلسطين ولغة التحرير الفلسطينية وتحويلها إلى ادعاءات كاذبة بمعاداة السامية”.

وأشارت إلى أن العلماء حذروا من انتشار الأمراض في غزة بسبب سوء التغذية ونقص المياه والصرف الصحي المناسب.