
في مارس الماضي، بينما كانت أهرامات الجيزة ترقد في صمتها الأبدي، التقطت أجهزة استشعار متطورة ذبذبات غامضة قادمة من أعماق الأرض…
غرف ضخمة، تجاويف غير مرئية بالعين المجردة، وممرات تمتد إلى أعماق مذهلة!
وكأن مدينة كاملة مدفونة تحت الأقدام منذ آلاف السنين.
فريق دولي من الباحثين وصف الاكتشاف بأنه “أعظم كشف أثري منذ مقبرة توت عنخ آمون”:
شبكة من الأنفاق والغرف تمتد إلى عمق يصل إلى كيلومترين تحت هضبة الجيزة.
لكن المفاجأة لم تكن في الاكتشاف ذاته…
بل في رد الفعل القاطع لعالم المصريات الشهير زاهي حواس، الذي صرّح بحزم:
“هذا غير صحيح، لا يوجد شيء تحت الأهرامات.”
تصريحه أثار العديد من التساؤلات:
لماذا هذا الرفض القاطع؟
ولماذا توقفت إشارات الأجهزة فجأة بعد ساعات من العمل؟
وفي أحد الممرات، عُثر على هياكل عظمية لا تعود لملوك أو نبلاء، بل لحرّاس أو عمّال…
لكنهم دُفنوا بصمت، وكأنهم كانوا يحرسون شيئًا لا ينبغي أن يُكشف.
فهل ما يكمن تحت الأهرامات هو مدينة ضائعة؟
أم سرّ أعظم… وأخطر؟
والسؤال الأهم:
هل نحن مستعدون لما سنجده… إذا فُتح هذا الباب؟
❗تنويه للمتابعين:❗
الصورة مَجرد تصور فني وليست صورة حقيقية لما هو تحت الأهرامات. الهدف منها هو دعم فكرة النص وإثارة الخيال، وليست مبنية على أدلة أثرية مؤكدة.
اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.